الصليب ليس هو مجرد علامة أو إشارة بل هو أعمق من ذلك بكثير، فهو يحمل صفة شخصية ملازمة للمسيح. كما يعّرفه الملاك لمريم المجدلية ومريم الأخرى: “فإني أعلم أنكما تطلبان يسوع المصلوب” (مت28: 5). وكما يقول معلمنا بولس الرسول: “ولكننا نحن نكرز بالمسيح مصلوبًا لليهود عثرة ولليونانيين جهالة. ” (1كو1: 23). ذن فعملية الصلب لم
عندما خلق الله ضابط الكل الجنس البشري، بواسطة كلمته الذاتى، لأنه يعرف جيدًا ضعف طبيعة البشر وعجزها عن أن تعرف الخالق من نفسها ، ولا تستطيع أن تكوّن أية فكرة عن الله على الإطلاق، وذلك بسبب أنه “غير المخلوق”، أما الكائنات فهى مخلوقة من العدم. وبينما هو روح لا جسد له فإن البشر قد خُلِقوا
♦ تدريب اليوم: لنكن نحن عبيداً أنقياء، لأن من يظهر دنساً في ذلك اليوم فهو لا يحترم ميلاد المسيح بل يحضر إلى حفلة السيد بالجسد، وأما روحه فتبقى بعيدة عن المخلص.
♦ تدريب اليوم: إذا كنت تصلي من أجل أحد الأحياء أو الأموات فصل لهم من كل قلبك، ذاكرًا أسماءهم بحرارة صادقة.
#تأملات_روحية التأمل هو أن يعتنى الإنسان بملكوت الله من خلال معرفة أمور الروح. ♦ تدريب اليوم: غاية التأمل هو الإقتداء بالملائكة، لكى ننعم برؤية الله، وتتحول بريتنا إلى فردوس، وننال عربون الأبدية.
♦ تدريب اليوم: لنثق أن الرب إله الجميع لا يعنيه كثيراً قرابيننا قدر ما يعنيه فقده شخص ما، بسبب تركنا للسخط يتحكم فينا. لان خسارة أى إنسان يصيب الله، إذ هو يريد ويبحث عن خلاص جميع خدامه بخط واحد لا يتغير.
جهاد_الروح ♦ تدريب اليوم: يجب على كل شخص أن يفرض على نفسه قانونًا غذائيًا حسب ما تتطلبه الحرب ضد جهاده الجسدى.
#ملكوت_القلب ♦ تدريب اليوم: الفضيلة الأولى هى نقاوة القلب ومن أجلها نطلب الوحدة ونلتزم بالخضوع للأصوام والسهر..
