متذمر

أنتم للمسيح أولاً وآخراً.. والمسيح لكم هو أيضاً الأول والآخر ولا رجاء لكم في هذا الدهر ولا في السماء إلا بشخصه.. اطلبوه فهو قريب والتصقوا بإنجيله فيوجد لكم..!!

إن كتلة الخشب، لا تستطيع أن تقاوم التيار، بل يجرفها معه إينما سار . بينما سمكة صغيرة تستطيع أن تقاوم التيار، وتسير إلي حيث تشاء . ذلك لأن فيها حياه ، ولها إرادة .

إهدأ وخذ الأمور ببساطة. فإن كان ربنا يسوع القدوس الذى بلا خطية  قد استعد ثلاثين سنة لخدمة مدتها ثلاث سنوات ونصف، فربما لا يكون الله فى عجلة كبيرة معك كما تتصور أنت.

)قداسة البابا شنوده الثالث)

في صغر نفسك قد تيأس من خلاصك! ولكن الله لا ييأس من اجتذابك إليه.لقد جاء يطلب ويخلص ما قد هلك سعي وراء العشارين والخطاة وجلس علي موائدهم. وقال “ما جئت لأدعو أبرارًا بل خطاة إلي التوبة”، “لا يحتاج الأصحاء إلي طبيب بل المرضي”. مدح العشار الذي لم يجرؤ أن يرفع عينيه إلي فوق، وقد وقف

قراءة المزيد

(ألبرت آينشتاين)

إذا أردت أن تعيش حياة سعيدة فأربطها بهدف وليس بأشخاص أو اشياء… 

إن الله ينظر إلى قلبك وما فيه من محبة وعلى مقدار ما أحبنا واشترانا بدمه الثمين فأنت عزيز لديه. هو ينظر إلى نواياك ودوافع سلوكك فقد مدح فلسي الأرملة وعطائها القليل واعتبره أثمن من الذين أعطوا الكثير لأنها أعطت من أعوزاها وهو يُقدر ما تقدمه من خير ويشجعك على ما لديك من عطايا تستخدمها لمجد

قراءة المزيد

لقد ” فسد الوعاء” لكن ماذا يقول الوحى “عاد وعمله وعاء آخر كما حسن فى عينى الفخارى” هذا هو إلهك المحب، الفخارى الأعظم لا ييأس أبداً منا بل بمجرد أن تأتى إليه يعيد تشكيلك من جديد، لتبدأ الحياة المجيدة معه ثم يغيرك من “مجد إلى مجد” تنمو كل يوم فى معرفته.

إذا صدأ الحديد ليس معناه تغير طبيعته ، ولكن إذا مسح الصدأ بالصنفرة تظهر الطبيعة الأولى من جديد .

احرص ان ترى نفسك كما يراها الله وذلك بأن تقبلها وتطورها.. تأكد انك خليقة بشرية فريدة من خلائق الله.

تذكر مراحم الله لك كل يوم وأنت لا تفشل. هذا بالإضافة لعدم الاستسلام لهذه المشاعر.