(كو4:3)
“متى أظهر المسيح حياتنا فحينئذ تظهرون أنتم أيضاً معه في المجد”
“بمقدار الحزن والضيقة تكون التعزية، لأن الله لا يعطى موهبة كبيرة إلا بتجربة كبيرة”
ومن أين للوعاء الذى من الطين أن يحتمل سيل الماء، إلا أن تكون النار الإلهية تشده وتقويه
“لكي تكون تزكية ايمانكم وهي أثمن من الذهب الفاني مع انه يمتحن بالنار توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح”
فى وسط التجارب اظلك لا لأحميك فحسب، بل لأقيم منك برجًا حصينًا فيفرح الكثيرون بعملى معك ويتعزون بالتعزيات التى أهبها لك
“ونحن غير ناظرين الى الأشياء التي ترى بل الى التى لا ترى لأن التي ترى وقتية وأما التي لا ترى فأبدية”