(رو18:8)
“فاني احسب ان آلام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد ان يستعلن فينا”
إذا شاء الله أن يريح أبناءه الحقيقيين لا يرفع عنهم التجارب، بل يعطيهم قوة ليصبروا عليها
ربي .. لست أدري ما تحمله لي الأيام لكن سيدي الحبيب يكفيني شيئاً واحداً ثقتي أنك معي تعتني بي وتحارب عني…
“بل كما اشتركتم في آلام المسيح افرحوا لكي تفرحوا في استعلان مجده ايضا مبتهجين” “وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون فيما بعد ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع فيما بعد لان الامور الاولى قد مضت”
” لا تنحل فى الشدائد لتكن مرضيًا لله عالمًا أنه لو أراد لرفع عنك الشدة وإذ لم يرفعها عنك فإنما يريد نفعك فأشكره على كل شئ ”
كل إنسان يسير في هذه الحياة بنوع معين من الحزن قد لايحمله على أكتافه لكنه موجود إذا نظرت بعمق