(العلامة اوريجانوس)
من يشكر الله وقت الفرج يكون كمن يرد دينا عليه، أما من يشكر وقت الضيق يكون كمن صار دائنا له.
من يشكر الله وقت الفرج يكون كمن يرد دينا عليه، أما من يشكر وقت الضيق يكون كمن صار دائنا له.
“ليس أعظم قديس في العالم هو من يصلي أكثر أو يصوم أكثر ولا من يعطي أكثر، لكنه الذي يشكر الرب دائمًا”.
“إذا كنتم في سلامة، وكان أولادكم وكل شيء لكم على ما تحبون، فإني أشكر الله شكرًا جزيلًا”
اعلى درجات الشكر هو الشكر على الضيقات او الشكر باستمرار فى وقت الضيق فنشكر الله باستمرار على الضيقات التى انقذنا منها ولكن الاعظم ان نشكره على الضيقات القائمة التى مازلنا نعيش فيها ونحتملها وبالايمان نثق انها لخيرنا