عصر النهضة الأوربية… Renaissance عصر النهضة الأوربية؛ أو الرينسانس Renaissance هي حركة ثقافة ظهرت في إيطاليا خلال القرن الرابع عشر تقريبًا. وظهرت أول ما ظهرت في إيطاليا؛ والترجمة الحرفية لكلمة رينسانس هو الاحياء أو البعث أو الولادة الجديدة. والمقصود بالبعث هنا هو إحياء التراث الحضاري الأغريقي – الروماني القديم؛ وإظهار ما به من قوة وجمال.
الحركة الإنسانية… Humanism هي حركة ثقافية وحضارية ظهرت متلازمة مع عصر النهضة الأوربية ؛ وكانت من أهم أهدافها إحياء التراث القديم وتحقيقه ووضع قواميس علمية له؛ وتشجيع التعليم عن طريق إنشاء المعاهد والجامعات. ولقد ساعد ظور المطبعة علي يد يوحنا جونتبرج علي زيادة الاهتمام بهذه الحركة . ومن أشهر رموز هذه الحركة: الفيلسوف الهولندي إيرازموس
عصر التنوير … Enlightenment Age هي حركة فلسفية وفكرية ظهرت في أوربا خلال القرن الثامن عشر تقريبا. وارتكز التنوير علي مجموعة من الأفكار التي تركز علي سيادة العقل؛ وعلي القيم الإنسانية العليا مثل الحرية – الإخاء – التسامح. وكانت البداية الأولي لهذا العصر هي مقالة للفيلسوف الالماني كانط بعنوان “ما هو التنوير؟” ثم انتقل منه إلي
النخاع العظمي هو الأنسجة النخاعية أو الأنسجة الهلامية اللينة في الجسم، وهي تلك الأنسجة التي تملأ تجاويف العظام، وغالباً ما يكون لون النخاع العظمي هو الأصفر أو الأحمر، وذلك اعتماداً على مكونات الدم، أو الأنسجة الدهنية فيه.
تعب الحكيم من شكوى تلميذه وتذمره، فأرسله يجلب ملح ثم أمره بوضع حفنة في كوب الماء وشربه، فشربه التلميذ متضايقاً من الطعم، سأله الحكيم عن طعم المياه فرد التلميذ بأن الطعم شديد الملوحة، أخذ الحكيم التلميذ إلى حافة البحيرة وأمره بإلقاء حفنة من الملح في البحيرة فصنع التلميذ ما أمره الحكيم ، طلب الحكيم من
سئل أحد الحكماء يوما : ماهو الفرق بين من يتلفظ بالحُب ومن يعيشه ؟.. قال الحكيم سترون الآن، ودعاهم إلى وليمة، وبدأ بالذين لم تتجاوز كلمة المحبة شفاههم ولم ينزلوها بعد إلى قلوبهم، وجلس إلى المائدة، وهم جلسوا بعد، ثم أحضر الحساء وسكبه لهم، وأحضر لكل واحد منهم ملعقة بطول متر!! واشترط عليهم أن يحتسوه
في نهاية القرن التاسع عشر ومع بداية إكتشاف الماس، كان هناك مزارع إفريقي يحلم بالثراء والمجد، سمع بإكتشاف الماس فلم يكذب خبراً، باع مزرعته وكل ما يملك وإشترى بحثه عن الماس، أخيراً قرر الافريقي أن يضع حداً لحياته، رمى نفسه بالمحيط وختم حياته الفاشلة بالإنتحار !! على الجانب الآخر إشترى مزارع طيب مزرعة الأفريقي، وبدأ
يوجد فى وسط القربانة صليب كبير يسمى “الإسباديقون” (الجزء السيدى)، وكأن القربانة تشرح لنا أن السيد المسيح حاضر فى وسط الكنيسة يجمع حوله المؤمنين الذين هم أعضاء جسده. يوجد حول الإسباديقون أثنا عشر صليباً صغيراً يُمثلون الآباء الرسل وخلفاءهم والكهنوت عموماً. أما باقى القربانة فتمثل باقى شعب الله المجتمع حوله، والمرتبط به من خلال هذا
“الأسباب الصغيرة لها غالبا نتائج كبيرة ، فقدان المسمار اضاع حدوة الحصان ، و فقدان الحدوة اضاع الحصان ، و فقدان الحصان اضاع الفارس.”
