“إن من ينظرون إلى وهم بكامل صحتهم وحواسهم يرثون لحالى، ولكن جد مخطئين لأنهم لا يبصرون غرفة حياتى الذهبية التى أقيم فيها مبتهجة، وذلك لأن طريقى مهما ظهرت مظلمة فى عيونهم فإنى أحمل فى قلبى نوراً سحرياً.
الإيمان هو النور القوى الذى يضئ طريقى، إنى أسير بلا خوف نحو الغابة الخضراء – حيث الحياة … فى حضرة الله”




