المقصود بمن أحب أباً أو أماً أكثر منى كان المؤمن معرضاً في أيام الإستشهاد لأن يقتل، فتأتى أمه تستعطفه ليترك الإيمان من أجل خاطرها، فيتركوه ليحيا، لكن بهذا يصير حبه لأمه أكثر من حبه للمسيح، إذ أنكر المسيح، وبهذا صار لا يستحقه = فلا يستحقنى
ولكن كيف نطبق هذه الاية الآن؟
إذا أصاب أبى أو أمى أو أحد أحبائى مرض أو أن الله سمح بإنتقالهم، فأتخاصم مع الله وأوجه له كلمات صعبة قائلاً لماذا تفعل هذا يارب !! فأنا بهذا قد أحببت غيره أكثر منه، بالتالي لا أستحقه




