أغلى تقدمة يُقدمها الإنسان لله هى أن يُسلمه قيادة وتدبير حياته، بمعنى أن يُسلم الإنسان لله قلبه وعواطفه، وعقله، وتفكيره، ومشيئته، وذاته بالكمال.
فأبسط تعريف للتسليم هو أن يقول الإنسان لله “حاضر يارب” ولا يشترط عليه شروطًا ولا ضمنات، لكنه يؤمن أن الله الأكثر حكمة وقدرة ومحبة، يعرف أكثر منه ما هو الخير ويقدمه له.




