1- إثبات حقيقة القيامة: فحرص أن يريهم “أيضًا نفسه حيًا ببراهين كثيرة بعدما تألم” (أع3:1)، فكان يتحرك، ويتحاور معهم، يأكل خبز وسمك أيضًا، كما جعلهم يلمسون جسده وبخاصة فى موضع المسامير والحربة.
2- إعلان جسد القيامة: فهو جسد نورانى، روحانى، سمائى، ممجد.
لهذا كان يدخل والأبواب مُغَلقة (يو19:20)، وجسد القيامة هذا لا يجوع، ولا يعطش، ولا يمرض، ولا يخطئ، ولا يشيخ، ولا يموت وهو الجسد الذى سيمنحه لنا الله فى القيامة الأخيرة.
3- إعلان محبة الله للتائبين فظهر للمجدلية، ولبطرس.
4- دعم إيمان المتشككين من التلاميذ خاصة القديس توما.
5- إرسال الرسل للكرازة: فحرص أن يشرح لهم أسرار ملكوت الله خلال الأربعين يومًا، وهذا ما نسميه التقليد الرسولى




