+ يُصلى بعد لحن سوتيس أمين أثناء دورة بخور البولس وبعده تصلى أرباع الهيتينيات.
+ يصلى فى أيام الاصوام وفى عيدى الصليب وفى سبوت وآحاد الصوم المقدس وفى طقس الإكليل أما في أيام الأفطار والأعياد فيصلى بدلاً منه لحن طاي شوري.
+ يتكلم اللحن عن السيدة العذراء ورمزها المجمرة وعنبرها السيد المسيح الذى تألم عنا لكى يخلصنا ويغفر لنا خطايانا.
+ لهذا اللحن نغمتان: نغمة سنوى ونغمة حزاينى تُصلى فى الساعة التاسعة من يوم الجمعة العظيمة فى أثناء صلوات هذا اللحن يمسك الكاهن المجمرة ويرفع البخور أمام أيقونة الصلبوت. ففى هذه الساعة حيث سَلم السيد المسيح روحه على الصليب، وذاق الموت بالجسد نتذكر أيضًا العذراء مريم التى جاز فى نفسها سيف الآلام، ورأت إبنها يموت على الصليب عن خلاص العالم، وقالت أن العالم يفرح لقبوله الخلاص، وأما أحشائى فتلتهب عند نظرى إلى صلبوتك يا إبنى وإلهى، ثم يصلى لحن “فاى إيطاف أنف” وهو لحن موجه للسيد المسيح الذى قدم ذاته ذبيحة مقبولة على الصليب، عن خلاص جنسنا، فإشتمه أبوه الصالح وقت المساء على الجلجثة.




