“من فيه المحبة يعمل مشيئة الله، وهو تلميذ حقيقي له، لأن سيدنا نفسه قال: “بهذا يعلم الكل أنكم تلاميذى إن أحببتم بعضكم بعضًا” من فيه المحبة لا يصنع قط لنفسه شيئا، ولا يقول أن له شيئًا يملكه مستأثرًا به، بل كل ما هو له مشاع للكل”
(القديس مارافرام السريانى)
تدريب: ازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس، فلا تُشعر الغير بأنك تتخذ منهم موقف المنافس، الذى يريد أن يستولى على ما فى ايديهم، وما يريدون الحصول عليه، كن آخر الكل وقدم الآخرين على نفسك فتجد راحة.