“لا تتلُ كلام المزامير بشفتيك فقط، بل جاهد واعتنِ أن تكون أنت ذاتك كلام الصلاة. لأن التلاوة ليس فيها نفع إلا إذا كان الكلام يتجسم بك ويصير عملاً فتصير انسانا روحانيًا. (القديس مار أفرام السريانى)
تدريب: تذكر أن الصلاة لا تُتلى أنها حديث مع الله، ولا تنسى الصلاة الارتجالية فى نهاية صلاة المزامير، فالمزامير هى تمهيد وإعداد النفس للدخول فى الصلاة الارتجالية التى تقدم بها كلماتك الخاصة وأشواقك وشكرك، وتعرض أمام الله متاعبك وإحتياجاتك فتجد منه أذانًا صاغية واستجابة.