“إنى لمديون لك يا سيدى يسوع المسيح ليس لأنك خلقتنى, لأنك فى عمل الخليقة لم تقل إلا كلمة فكان كل شئ، ولكن دينى عظيم لك لأنك فديتنى، إذ أن فدائك كلفك إحتمال ما لا يقوى العالم كله على إحتماله”
(القديس أمبروسيوس)
تدريب: إسمح لنا يا سيد – ولو من بعيد – أن نشترك معك فى آلامك، أو مجرد أن نكون معك فيها، سنتتبع الأحداث وتاريخ هذا الأسبوع الكبير الذى مر بك، نعيش معك كل يوم، بأرواحنا وأفكارنا وأحاسيسنا، وكأننا نعمل مثلما قال لك القديس بطرس الرسول “تركنا كل شئ وتبعناك” (مت7:19).