حضور الرب له إحساس فى القلب:
– شىءٌ من الدفء والبهجة والسلام. غياب هذا الإحساس معناه أنه توجد خطية معتمة هذه العلاقة، ومانعة للإحساس بحضور الرب.
– ولذلك؛ أسرع وفتش ودقِّق فى حياتك، وارمِ نفسك تحت قدميه، واطلب من روحه القدوس أن يشير لك على الخطأ والخطية التى تسببت فى غياب الرب.
– حضور الرب والإحساس بالدفء الروحى والبهجة القلبية هى غِنَى المسيحية وهى عينها تُدعَى: “مجد الرب”.
– فحضور الرب معناه حضور مجده كغطاء يشمل النفس ويُفرحها، وغيابه يقبض النفس ويجعلها تشعر أنها فقدت شيئًا هامًا وكأنها فقدت حياتها. فلا تسكت ولا تهدأ حتى يعود الرب ويسكن قلبك، لأن هذه هى الحياة الأبدية، نأخذها هنا كالعربون وهناك نُرافق الرب أينما سار.




