ينبغى أن يتفهم الفرد عيوبه محاولا تصحيحها قدر الإمكان، ومن لا يحاول أن يتفهم عيوبه الشخصية ويتعرف على ضعفاته الخاصة ويواجهها إيجابياً فليس بمقدوره أن يتفهم أن للآخرين عيوباً كعيوبه، وأن عليه أن يتقبل الآخرين كما هو بكل عيوبهم دون أن يعيرهم بها، بل يساعدهم على التغلب عليها بتوفير مناخ الحب والصداقة والتفاهم والموضوعية.




